The مصر حبيبتي الغالية عليا Diaries
The مصر حبيبتي الغالية عليا Diaries
Blog Article
تحرك عاجل من الخارجية المصرية بشأن مقتل مصريين في المكسيك
ربما لم نفهم بعد لكن لم يعجز القلب ان يحبك احبك فلا تسأليني عن دليل فاسمك محفور بقلبي تحرسه دقاته وصوتك اسمعه تغريدا يجتاح عقلي وقلبي وعينيك...
هى العماد هى الأمل لحنٌ تثور به الأمم وترٌ يردد بالفدا فوق السيوف كما النغم شمسٌ تطلُّ بدفئها تمحى الكآبة والألم نهرٌ يسيل بفيْضهِ فيعمُّ فى أرضى النعم
رئيس وزراء بريطانيا السابق: نتنياهو وضع أجهزة تجسس في حمامي الخاص
أبرز الخسائر.. الوكالات العالمية تخفض التصنيف الائتماني لإسرائيل
الحجيلان يكشف حدود الدور الفرنسي في تحرير المسجد الحرام
وقد فتحت بلاد مصر أيام الخليفة الراشد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، حينما توجه عمرو بن العاص إليها ليفتحها فدخلها منتصراً وعاملها أهلها الأقباط معاملة حسنة، وفي العهد الإسلامي كانت مصر من أكثر الأمصار شهرة بسبب الخيرات التي كانت فيها، وفي العهد الفاطمي الذي حكم مصر لأكثر من ثلاثمئة سنة أنشئ الجامع الأزهر ليكون منارة للعالم الإسلامي وخير رافد للعلماء في شتى علوم الدين، كما أنشأ دار الحكمة كذلك ليكون قبلة الباحثين من كل مكان .
إِنَّ هَذَا النَّصْرَ المبينَ لَيَبْعَثُ فِي قُلُوبِنَا اعْتِقَادًا عَظِيمًا أَنَّ الإِنْسَانَ المصرِيَّ إِنْسَانٌ بُنِيَ عَلَى شُهُودِ جَلَالِ وَعَبْقَرِيَّةِ وَعَظَمَةِ وَمَكَانَةِ أَرْضِ مِصْرَ، إِنْسَانٌ رُبِّيَ عَلَى أَنَّ أَرْضَ مِصْرَ طَاهِرَةٌ، وَأَنَّ نِيلَهَا مُبَارَكٌ، وَأَنَّ شَعْبَهَا كَرِيمٌ، فَطَابَ خَاطِرُهُ أَنْ يَسْهَرَ الأَيَّامَ وَاللَّيَالِي لِيُخَطِّطَ، وَأَنْ يَفْتَدِيَ بِالنَّفْسِ وَالنَّفِيسِ وَالرُّوحِ وَالوِجْدَانِ وَالمُهَجِ كُلَّ ذَرَّةٍ مِنْ تُرَابِ الوَطَنِ، وَأَنْ تُرَاقَ دِمَاؤُهُ الطَّاهِرَةُ فِي مُقَابِلِ أَنْ يَبْقَى هَذَا الوَطَنُ، وَحَادِيهِ فِي ذَلِكَ كُلِّهِ وَعْدُ رَبِّنَا عَزَّ وَجَلَّ حِينَ قَالَ سُبْحَانَهُ: قُلْ هَلْ تَرَبَّصُونَ بِنَا إِلَّا إِحْدَى الحُسْنَيْنِ ، فَإِمَّا النَّصْرُ المؤَزَّرُ أَو الشَّهَادَةُ الغَالِيَةُ، وَكِلَاهُمَا فَوْزٌ مُبِينٌ، وَرَائِدُهُ وَعْدُ نَبِيِّنَا صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ قَالَ: «مَنْ قُتِلَ دُونَ مالِهِ فهوَ شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دِينِهِ فهوَ شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ دَمِهِ فهوَ شَهيدٌ، ومَنْ قُتِلَ دُونَ أهلِهِ فهوَ شَهيدٌ».
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة بوابة العين للإعلام والدراسات
في الحلقة الثانية من مذكراته التي تنفرد بها «الشرق الأوسط»، يروي رجل الدولة السعودي الشيخ جميل الحجيلان ملابسات إذاعته البيان التاريخي بخلع الملك سعود.
وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِندِ اللَّهِ..موضوع خطبة الجمعة القادمة من الأوقاف
أَيُّهَا المصْرِيُّونَ! إِنَّ هَذَا الوَطَنَ أَمَانَةٌ يَحْمِلُهَا جِيلٌ إِلَى جِيلٍ، وَيُسَلِّمُهَا جِيلٌ إِلَى جِيلٍ، وَلَا تَزَالُ الأَمَانَةُ مَحْفُوظَةً مَصُونَةً مَرْفُوعَةً فَوْقَ الرُّؤُوسِ الأَبِيَّةِ حَتَّى وَصَلَتْ إِلَيْنَا، فَلْنَقُمْ بِحَقِّ هَذِهِ الأَمَانَةِ عَلَى أَتَمِّ الوُجُوهِ وَأَكْمَلِهَا، وَلْيَكُن اعْتِقَادُنَا جَازِمًا وَيَقِينُنَا مُؤَكَّدًا أَنَّ مِصْرَ مَحْفُوظَةٌ بِحِفْظِ اللهِ لَهَا، وَأَنَّ الشَّرَّ مَهْمَا تَصَاعَدَ مِنْ حَوْلِ أَرْضِ الكِنَانَةِ مِصْرَ فَإِنَّهُ يَأْتِي عِنْدَهَا وَيَنْكَسِرُ، وَلَا تَزَالُ تِلْكَ الكَلِمَاتُ الغَاليةُ مَحْفُورَةً فِي وِجْدَانِ المصْرِيِّينَ عَلَى لِسَانِ مِصْرَ، وَهِيَ تَقُولُ:
ويلفت مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار المصرية، إلى أن «هناك أسباباً تاريخية موضوعية وراء تلقيب here مصر بـ(أم الدنيا)، فهي التي عرفت أول حكومة مركزية في التاريخ، كما أن أول طفرة في الحضارة الإنسانية والتي تمثلت في اختراع حروف الأبجدية، جاءت من مصر عبر ما يسمى بـ(الكتابات السينائية) والتي انتقلت عبر اليونانيين إلى الحروف الفينيقية ومنها إلى اللغة اللاتينية التي تعد بمثابة الأم للعديد من اللغات الأوروبية الحديثة».
الإعصار هيلين يفتك بولايات أمريكية.. الفيضانات تجرف حطام مبنى (فيديو)
Report this page